الأحد، 11 أغسطس 2013


نُكرّس لفكرة أن القصيدة كفن نلف به جثة الحُبّ؛ لذا نقبل بالأوهام المصدّره إلينا على أنها حقائق، نعتقد أن الكتابة عن الحب تقتضي خسرانه أولاً، هكذا وكأن تجربة الألم بسيطة ونمطيّة لهذه الدرجة.                                                                       

 
أنتمي إليه كأنه الوجود كأنه غرفة ذاتي ورغم ذلك أتسلى بالكتابة إليه

كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...