نُكرّس لفكرة أن القصيدة كفن نلف به جثة الحُبّ؛ لذا
نقبل بالأوهام المصدّره إلينا على أنها حقائق، نعتقد أن الكتابة عن الحب تقتضي
خسرانه أولاً، هكذا وكأن تجربة الألم بسيطة ونمطيّة لهذه الدرجة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
أكتب القصيدة ؛ لأجل فرح صغير ترميه لي في النهاية فأصدّق.