الأسئلة التي
تركتها لي على باب الروح،ملامحي التي أمررها لك في لحظات اشتياق،أصابعي التي
أقبضها وأبسطها مرات ومرات قبل أن أكتب كلمة قد تنشغل عنها..كلها هادئة،طيبة
ومطمئنة في الوقت الذي نختلف فيه حول مكان دفن الحسين،في الوقت الذي تقلقك فيه جملة
( أنا مريضة بك)،في الوقت الذي أهديتني فيه صوتك أو كلماتك حين لم أتوقع.
الأحد، 30 سبتمبر 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
أكتب القصيدة ؛ لأجل فرح صغير ترميه لي في النهاية فأصدّق.