الأشباح التي تصطدم بجسدي، روحي المتآكلة من قلق مزمن، أنا الملتبسة..أنا الأخرى التي تطاردني في كل درب..هكذا دائما/هكذا أبدا.. أنتظرهم جميعا وأنا أستسلم لذئب الشعر.
الخميس، 28 أغسطس 2014
الأشباح التي تصطدم بجسدي، روحي المتآكلة من قلق مزمن، أنا الملتبسة..أنا الأخرى التي تطاردني في كل درب..هكذا دائما/هكذا أبدا.. أنتظرهم جميعا وأنا أستسلم لذئب الشعر.
في الوقت
الذي أبعد فيه يدي عن الفكرة،عن مادتها الرخوة المحشورة بينك وبيني أحاول أن
أكذب، لكن حين أبدأ الكتابة يبدو الأمر كفضيحة واضحة حيث لا سبيل إلا للصدق أو محاولته.الحرص
على مشاعر القبيلة ليست مهمتي الظهور بمظهر الصبيّة السعيدة دائماً ليست مهمتي،عليّ
فقط أن أكتب وهو أمر ليس سهلاً في ظل الصراعات الغريبة في نفسي،الصراعات ذاتها
القابعة في روح كل إنسان يحاول أن يفهم، كل إنسان يشغله سؤالٌ ما.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
أريد أن أقول شيئاً،أصمتُ بعده طويلاً.
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
إلى السينما، إلى مقهاي المفضل، إلى روحكِ في لحظة أمومتها الأخيرة، إلى الصديقة التي اقتتلنا من أجلها في الثانوية، إلى الملح على جدار ال...