الخميس، 16 نوفمبر 2017



  إلى السينما، إلى مقهاي المفضل، إلى روحكِ في لحظة أمومتها الأخيرة، إلى الصديقة التي اقتتلنا من أجلها في الثانوية، إلى الملح على جدار البيت القديم، إلى قصائد جدتي" هب الشمال وهب غربي وحنوا عليّ أحباب قلبي".. بإمكانكِ الآن أن تأخذيني إلى هناك؟

ليست هناك تعليقات:

كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...