الآن تذكرتُ،في طفولتي كان بيتنا مليء بالأقفاص،أقفاص مليئة بالأرانب وأخرى مليئة بالحَمَامْ،وكانت أمي تُربيني أنا وإخوتي وتربي الدجاج،وقد كبرنا جميعاً .. أعني أنا وإخوتي،غير أن الدجاجات ماتت واحدة تلو الأخرى.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
نُكرّس لفكرة أن القصيدة كفن نلف به جثة الحُبّ؛ لذا نقبل بالأوهام المصدّره إلينا على أنها حقائق، نعتقد أن الكتابة عن الحب تقتضي خسرانه أول...
هناك تعليقان (2):
ونحنُ كذلك!..
لم يبقى سوانا.. حتى صديقتي (الدجاجة) التي ربيت معي منذُ أن كانت (صوصاً)، ذهبت!!
درب.. نسيرُ فيه!
إنها الرحلة يا رفيق الشِعر.. أحمد.
إرسال تعليق