كنا تسعة إخوة قبلنا
الأدوار التي أسندت إلينا قبل أن نقرأ السيناريو جيداً..سیناریو حیاتنا هناک في
الطابق الثالث عند ابتسامتك ونظرتك وألمك، كل تلك المشاهد التي كانت تحدث للمرة الأخيرة بلقطة طويلة وبطيئة في
جناح 311 عند السرير رقم 5، ولو أني قرأتُ السيناريو جيداً لغيرتُ دوري واقترحتُ
نهاية مختلفة لفيلم حياتنا، نهاية تكونين فيها.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
أريد أن أقول شيئاً،أصمتُ بعده طويلاً.
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
إلى السينما، إلى مقهاي المفضل، إلى روحكِ في لحظة أمومتها الأخيرة، إلى الصديقة التي اقتتلنا من أجلها في الثانوية، إلى الملح على جدار ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق