نُكرّس لفكرة أن القصيدة كفن نلف به جثة الحُبّ؛ لذا
نقبل بالأوهام المصدّره إلينا على أنها حقائق، نعتقد أن الكتابة عن الحب تقتضي
خسرانه أولاً، هكذا وكأن تجربة الألم بسيطة ونمطيّة لهذه الدرجة.
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق