الأشباح التي تصطدم بجسدي، روحي المتآكلة من قلق مزمن، أنا الملتبسة..أنا الأخرى التي تطاردني في كل درب..هكذا دائما/هكذا أبدا.. أنتظرهم جميعا وأنا أستسلم لذئب الشعر.
الخميس، 28 أغسطس 2014
الأشباح التي تصطدم بجسدي، روحي المتآكلة من قلق مزمن، أنا الملتبسة..أنا الأخرى التي تطاردني في كل درب..هكذا دائما/هكذا أبدا.. أنتظرهم جميعا وأنا أستسلم لذئب الشعر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
أكتب القصيدة ؛ لأجل فرح صغير ترميه لي في النهاية فأصدّق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق