إلى السينما، إلى مقهاي المفضل، إلى روحكِ في لحظة أمومتها الأخيرة، إلى الصديقة التي اقتتلنا من أجلها في الثانوية، إلى الملح على جدار البيت القديم، إلى قصائد جدتي" هب الشمال وهب غربي وحنوا عليّ أحباب قلبي".. بإمكانكِ الآن أن تأخذيني إلى هناك؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
أكتب القصيدة ؛ لأجل فرح صغير ترميه لي في النهاية فأصدّق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق