الأربعاء، 26 سبتمبر 2012







 

أكتب إليك بتمهل..كما لو أحلم،كما أفتح عيني للضوء كل صباح..وكأني لا أكتب،كأني لا أقول،لا كلمات تتشكل ولا لغة أيضاً..ليس سوى حلم يمر بين أصابعي.




 

ليست هناك تعليقات:

كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...