الأحد، 30 سبتمبر 2012



 
الأسئلة التي تركتها لي على باب الروح،ملامحي التي أمررها لك في لحظات اشتياق،أصابعي التي أقبضها وأبسطها مرات ومرات قبل أن أكتب كلمة قد تنشغل عنها..كلها هادئة،طيبة ومطمئنة في الوقت الذي نختلف فيه حول مكان دفن الحسين،في الوقت الذي تقلقك فيه جملة ( أنا مريضة بك)،في الوقت الذي أهديتني فيه صوتك أو كلماتك حين لم أتوقع.


                                                           

ليست هناك تعليقات:

كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...