الأسئلة التي
تركتها لي على باب الروح،ملامحي التي أمررها لك في لحظات اشتياق،أصابعي التي
أقبضها وأبسطها مرات ومرات قبل أن أكتب كلمة قد تنشغل عنها..كلها هادئة،طيبة
ومطمئنة في الوقت الذي نختلف فيه حول مكان دفن الحسين،في الوقت الذي تقلقك فيه جملة
( أنا مريضة بك)،في الوقت الذي أهديتني فيه صوتك أو كلماتك حين لم أتوقع.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...
-
أحب (مرتضى باشايي)لأني لا أفهم لغته، ولأنه ميّت والموت أثقل من الحياة، أفرط في شرب الشاي، أعشق على الطريقة العراقيّة، غرفتي بيضاء وفارغة...
-
حیاة يتوفر فيها كل شيء هي في الواقع حياة ينقصها كل شيء
-
نُكرّس لفكرة أن القصيدة كفن نلف به جثة الحُبّ؛ لذا نقبل بالأوهام المصدّره إلينا على أنها حقائق، نعتقد أن الكتابة عن الحب تقتضي خسرانه أول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق