الأحد، 6 أغسطس 2017


  أستيقظ في منتصف النوم، أبحث عن أقراطي بجانب السرير، ولا أعرف ما الذي يعترض طريقي إلى غابة النوم، ربما كمية الشعر العراقي الذي دخل لغرفة دماغي وروحي بالضرورة، ربما صورة دمك كما أتخيله مختلطاً بالنبيذ والنيكوتين، ربما لأني ومنذ زمن أمعن في حماية روحي من كتابة قصيدة
/
يوميات- 7 أغسطس 2017

ليست هناك تعليقات:

كان بإمكاني أن أورد كلمة موت ضمن سياقات عديدة، كالدعاء الذي يعقب يأسنا الطفولي(يارب تموت)، كذكرها مقترنةً بالمحبة (أحبك موت)..الآن لم يعد ...